-مقدمة
-الامن الاجتماعي هاجس الأمم
-تطور المجتمع الإنساني رهن بالمعرفة به
-تحقيق الامن الاجتماعي يفترض اقترابا علميا من مقوماته
-دراسة الامن الاجتماعي في الجامعات والمعاهد العليا
-الاطار العلمي للدراسة الحاضرة
-المجتمع العربي والامن الاجتماعي
-العائلة ركن أساسي في المحافظة على النفس والمجتمع
-المحافظة على سلامة البيئة الاجتماعية
-التنظيم الاجتماعي ضرورة في الحياة
-المؤثرات التي تتحكم بمجتمع الانسان
-مساهمة الفرد في توفير امن مجتمعه
-دور التربية المدنية في نوعية الانسان وتوجيهه
-الامن الاجتماعي والتربية المدنية موضوع الدراسة الحاضرة
فصل تمهيدي الأمن والتربية في المجتمع الإنساني
-مقدمة
النبذة الأولى: الانسان والامن الاجتماعي
-علم النفس الاجتماعي
-الانسان والمجتمع
-الانسان اجتماعي بطبعه مدني بأطباعه
-العلم المدني وتنظيم المجتمع عند الاقدمين
-افلاطون
-ارسطو
-ابن مسكوبه
-الماوردي
-ابن خلدون
-دور كهايم
-خلاصة الرأي في العلم المدني وتنظيم المجتمع
-اثر التربية في الحياة المدنية
-المجتمع نظام خاضع لقوانين
-الحضارة والتمدن وأثرهما في الحياة المدنية
-العداوة عند الناس وأثرها في الحياة المدنية
-الامن هاجس الانسان
-الأسس النظرية دعائم واجبة للإنجازات العملية
النبذة الثانية : الأصول التاريخية والنظرية للأمن الاجتماعي
-الأصول التاريخية لنظرية الامن الاجتماعي
-الاجتماع المدني ومتطلباته ( افلاطون )
-نظام المدينة الفاضلة وقواعد السياسة المدنية (الفارابي)
-الاخلاق ركيزة للسياسة المدنية (ابن مسكويه)
-صلاح الدنيا في صلاح الانسان ومدينته (الماوردي)
-الحياة الاجتماعية نتيجة عقد اجتماعي بين الناس (روسو)
-شرعة حقوق الانسان والاعلانات الدولية
-محورها الامن الاجتماعي
-بروز الأصول النظرية للأمن الاجتماعي
النبذة الثالثة : ارتباط الامن الاجتماعي بالتربية المدنية
-التزام الانسان بالقيم شرط أساسي لتوازنه الاجتماعي
-التربية القديمة تربية امنية
-التربية الحديثة تربية دينامية
-الخلاصة
القسم الأول : الامن الاجتماعي
الفصل الأول : مفهوم الامن الاجتماعي
-مفهوم العام للأمن الاجتماعي
-ارتباط الامن الاجتماعي بخطط التنمية الاجتماعية والاقتصادية
-المواطن والامن الاجتماعي
-امن الانسان على نفسه شرط لتحقيق الامن الاجتماعي
الفصل الثاني : مقومات الامن الاجتماعي
أولا : التماسك بين افراد المجتمع
-الانتماء الى وطن ومجتمع واحد
ثانيا : التوافق على مبادئ سلوكية واخلاقية واحدة
ثالثا : التعاطف بين أبناء الوطن الواحد : الألفة الجامعة
رابعا: العقيدة الدينية
خامسا: الاستقرار السياسي
سادسا : الامن المعيشي والحياتي والاقتصادي
-الامن المعيشي
-الامن الحياتي
-الامن الاقتصادي
-الخصب والامل واثرهما في ضمأنة الانسان الى حاضره ومستقبله
-التأمينات الاجتماعية
-وضع التأمينات الاجتماعية في العالم المعاصر
-التأمينات الاجتماعية وديموقراطية التربية
سابعا : توفر أجهزة الامن ,تلك العين الساهرة
ثامنا: توفر المؤسسات التربوية
تاسعا: المقدرة على معالجة الصعاب والآفات:
-دور المؤسسات والعيادات الاجتماعية
عاشرا : توفر الجهاز القضائي القادر والعادل
حادي عشر: توفر المؤسسات العقابية والاصلاحية الصالحة
ثاني عشر : توفر التسامح تجاه من صلح من المنحرفين
ثالث عشر : توفر المؤسسات الاجتماعية والجمعيات الخيرية
-الخلاصة
الفصل الثالث : الامن الاجتماعي في العالم العربي
النبذة الأولى : التنمية الاقتصادية والاجتماعية في العالم العربي وعلاقتها بالأمن الاجتماعي
-اثر التنمية الاقتصادية في البنية الاجتماعية
-القطاعات التي تمركزت فيها التنمية الاقتصادية
-التخلف في قطاعي الخدمة الاجتماعية والتوجيه التربوي
النبذة الثانية : صورة الامن الاجتماعي في العالم العربي على ضوء المتطلبات الاجتماعية والاستجابة اليها
-الوضع العائلي
-المقارنة مع الوضع العائلي في العالم
-تقلص حجم العائلة
-أسباب تقلص حجم العائلة
-التحول في الدور الوظيفي للعائلة
-الروابط العائلية في احدى دول الخليج : الكويت
-الخلاصة
-الوضع السياسي
-الوضع الاقتصادي
-الوضع الحضاري
-الوضع التشريعي
النبذة الثالثة : دور الخدمة الاجتماعية في توفير الامن الاجتماعي
-مفهوم الخدمة الاجتماعبة
-المفهوم الموسع للخدمة الاجتماعية على الصعيد الدولي
-العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية
-المفهوم الموسع للخدمة الاجتماعية على الصعيد العربي
-مفهوم الخدمة الاجتماعية في اطار التنمية الاجتماعية
-سد الحاجات الأولى للإنسان
-واقع الخدمة الاجتماعية في العالم العربي
-التفسير الذي يمكن ان يعطى للوضع الحالي للخدمة الاجتماعية في العالم العربي
-اتجاه الخدمة الاجتماعية نحو البنية الأساسية للمجتمع
-اعداد الفرد لدوره في المجتمع
-دور الام والاسرة وتأثيره بالمستوى الثقافي للمرأة
-دور المدرسة والمؤسسات التربوية
-أهمية مكاتب الخدمة الاجتماعية في المدارس
-دور الخدمة الاجتماعية في المهنة والحياة العامة
-اتجاه الخدمة الاجتماعية نحو معالجة المشاكل الاجتماعية
-متطلبات تحقيق الخدمة الاجتماعية
-المجلس الوطني للخدمة الاجتماعية في لبنان
-متطلبات تحقيق الخدمة الاجتماعية ( تابع )
-الخلاصة
الفصل الرابع : الامن الاجتماعي كامن من الجريمة والانحراف
النبذة الأولى : توفير الامن كعامل أساسي في التنمية الاجتماعية
-ارتباط خطط الوقاية والعلاج بالوقوف على أسباب الانحراف والاجرام
-موقف الدول العربية من المشكلة
-تحقق الامن الاجتماعي عبر الوقاية من الانحراف
-ارتباط الوقاية من الانحراف بالتربية المدنية
النبذة الثانية : الامن الاجتماعي في العالم العربي على ضوء حجم الاجرام والانحراف
-التمييز بين الاجرام والانحراف
-مفهوم الاجرام
-مفهوم الانحراف
-تفادي المزج بين الانحراف والاجرام
النبذة الثالثة : صورة الاجرام في المجتمع العربي
-الإحصاءات العربية
-الجرائم الواقعة على الأموال :
-مقارنة بسائر الجرائم على الصعيدين العربي والدولي
-في البلدان المتطورة
-في البلدان المتخلفة
-النسبة العالمية لهذه الجرائم
-الجرائم الناتجة عن الإهمال وعدم التقيد بالأنظمة
-المخالفات : مؤشر للانفلات السلوكي
-المخدرات والهروب المنحرف
-جرائم العنف
-جرائم التعدي على البيئة
-الجرائم الاقتصادية
-الجرائم الأخلاقية
-خلاصة البحث
النبذة الرابعة : صورة المجرم في المجتمع العربي
-من هو المجرم في المجتمع العربي
النبذة الخامسة : انحراف الاحداث في المجتمع العربي
النبذة السادسة : أسباب وعوامل الاجرام والمجتمع العربي
-مفهوم السببية في الانحراف والاجرام
-السبب بمفهومه العام
-السبب في العلوم الإنسانية
-الاقتراب التجريبي من مشكلة الانحراف
-رأي العلماء الجنائيين في الاقتراب التجريبي
-من مشكلة الانحراف
النبذة السابعة : اثر الانحراف والاجرام في الامن الاجتماعي العربي
-الوضع الأمني في التقرير المقدم الى المؤتمر الثالث لوزراء الداخلية العرب (1980)
-الاخطار المحدقة بالأمن الاجتماعي العربي
-الصورة البارزة في العمل الوقائي :
-وجوب تقييم الامن الاجتماعي في العالم العربي
-الخلاصة
الفصل الخامس : هل الانحراف والاجرام خروج على الحياة الاجتماعية
الفصل السادس : الانحراف والاجرام والتخلف التربوي
النبذة الأولى: اوصاف الانحراف والاجرام
-المخالفات الواقعة والاعتداء على البيئة
-الايذاء الناتج عن الإهمال
-الاعتداء على حياة الانسان
-الاعتداء على الحرية والكرامة
-الاعتداء على أموال وممتلكات الغير
-الاضرار بالنفس والهروب المنحرف
-الجرائم الأخلاقية
النبذة الثانية : علاقة الانحراف والاجرام بالتخلف التربوي
-العلاقة بين التخلف التربوي والانحراف من خلال الإحصاءات المتوفرة
-توافق المعطيات الإحصائية مع اراء علماء النفس والباحثين الاجتماعيين
-توافق المعطيات الإحصائية مع آراء العاملين في حقل الوقاية والعلاج
-الخلاصة : ثبوت العلاقة بين التخلف التربوي والانحراف
-نموذج بطاقة إحصائية للحدث
القسم الثاني : التربية المدنية
-مقدمة
-الانسان كائن اجتماعي بحاجة للتربية
-دور التربية في تكوين الشخصية الإنسانية
-وظيفة الدور في المجتمع
-الدور وسيلة لتأكيد الذات
-ممارسة الدور من خلال السلوك
-أهمية القيم السلوكية
-التكيف في المحيط الاجتماعي
الفصل الأول : مفهوم التربية المدنية ومضمونها
-رأي الباحثين التربويين والاجتماعيين في مفهوم التربية المدنية
-خلاصة الآراء السابقة في مفهوم التربية المدنية
-ميدان التربية المدنية
-التربية المدنية على وفن
-علم التربية المدنية قديم قدم الانسان
-علماء التربية المدنية العرب
-ابن مسكويه (932 – 1030 م)
-الماوردي (974 – 1058 م)
-الغزالي ( 1058 – 1111 م )
-الخلاصة
-إتساع المفهوم المعاصر لعلم التربية المدنية
الفصل الثاني : موقع التربية المدنية في تاريخ الحضارة الإنسانية
النبذة الأولى : التربية المدنية في المرحلة القبلية
النبذة الثانية : التربية المدنية الحضرية الأولى
النبذة الثالثة : التربية المدنية في المرحلة الدينية
-التربية المدنية في الشريعة الموسوية
-التربية المدنية المسيحية
-التربية المدنية الإسلامية
-الرسالات السماوية متممة لبعضها البعض
-المنهج التربوي في الأديان المناداة والتوجيه
-الخلاصة
النبذة الرابعة : التربية المدنية في المرحلة المعاصرة
-سيطرة الانسان على المادة لم ترافقها
-سيطرة الانسان على نفسه
-سيطرة المعايير المادية على المعايير الأخلاقية والمدنية
-مصير التربية المدنية في العصر الحالي
الفصل الثالث : مستويات التربية المدنية
النبذة الأولى : التربية المدنية على مستوى العائلة
-أهمية التربية في سني الطفولة الأولى
-دور العائلة في بناء شخصية الطفل
-تعاون العائلة في المدرسة
-التربية المدنية ضمن العائلة
-أهمية علاقة الوالدين بالولد
-فن أداء الدور الاجتماعي
-علم الصحة العقلية
-علم المسؤوليات
-علم المدنيات
أولا: المحافظة على البيئة
ثانيا : المواطنة
ثالثا: الحضارة والثقافة
رابعا: النظام السياسي
خامسا : النظام الاقتصادي
سادسا : النظام الاجتماعي
سابعا : النظام الأخلاقي
ثامنا : النظام الديني
خلاصة البحث
1-هل ان العائلة قادرة على القيام بدورها في التربية المدنية
2-هل ان العائلة في العالم العربي تقوم بدورها
النبذة الثانية : التربية المدنية على مستوى المدرسة
-دور المدرسة الاجتماعي والتربوي
-المدرسة في التاريخ العربي
-المدرسة في التاريخ الغربي
-مدرسة اليوم ودورها التربوي
-الوظيفة الاجتماعية لمدرسة اليوم
-المركز التربوي للبحوث والانماء في لبنان :
-نموذج للتخطيط التربوي والتنفيذ
-المطلوب من المدرسة اليوم على ضوء متطلبات التربية المدنية
-التربية المدنية في المدرسة
-الخلاصة
النبذة الثالثة : التربية المدنية على مستوى الحياة العامة
-وحدة المجتمع واختلاف الثقافات
-ركائز الحياة العامة
-الركائز الأساسية في الحياة العامة
-الركائز الخاصة بنواح معينة من الحياة العامة
-سلامة البيئة الطبيعة
-التعاون بين السلطة والشعب
-المحافظة على حسن العلاقات الفردية
-المحافظة على سلامة مجتمع الطريق
-التجربة السويسرية
-المحافظة على المجتمع من الانحراف والاجرام
النبذة الرابعة : التربية المدنية على مستوى الوقاية من الانحراف والاجرام
-المرحلة الوقائية المتقدمة : خطر الانحراف ومعالجته
-دور البرامج التربوية الخاصة
-دور العيادات الاجتماعية
-دور المواطنين الوقائي
-المرحلة الوقائية المتأخرة : معالجة المجرم والمنحرف
-العمل العلاجي
-العمل العلاجي يستوجب تقنيات خاصة
-أهمية الوقاية السابقة على الانحراف
-تعدد وظيفة العمل الاجتماعي والتربوي
الفصل الرابع : وسائل التربية المدنية وتقنياتها
النبذة الأولى : مبادئ السياسة التربوية المدنية
-التخطيط والبرمجة
-المرحلة الأولى: تحديد الاحتياجات والمستويات
-المرحلة الثانية : تحديد الأهداف
-وجوب توفير الثقة لدى المواطنين بأهداف الخطة
- الهدف الأساسي : توفير الامن الاجتماعي عبر التربية المدنية
-المرحلة الثالثة : برمجة خطة العمل
-التجهيز البشري والفني
-المرحلة الرابعة : تحديد الموازنة بعد تقدير الاكلاف
-المرحلة الخامسة : تنفيذ الخطة ميدانيا وتوزيع الاعمال
-المرحلة السادسة : التقييم الدوري للمنجزات الميدانية
-المرحلة السابعة : تعديل الخطة على ضوء نتائج التقييم
-المرحلة الثامنة : بلوغ الهدف
النبذة الثانية : التوجه غير البنية الاجتماعية الأساسية
أولا: التوجه نحو العائلة
ثانيا: التوجه نحو المدرسة
-النموذج الألماني – النمساوي – السويسري
ثالثا : التوجه نحو المهنة
رابعا: التوجه نحو الحياة الاجتماعية العامة
الخلاصة
النبذة الثالثة : التوجه نحو معالجة المشاكل الاجتماعية
-دور العيادات الاجتماعية ووظائفها
-دور الخدمة الاجتماعية امام المحاكم الجزائية وفي السجون والاصلاحيات
-المراقبة الاجتماعية والاختبار القضائي
-الوقاية من الانحراف
-معالجة المعاقين جسديا وعقليا
-الخلاصة
الفصل الخامس : دور الاعلام في إيصال الرسالة التربوية المدنية وتوفير الامن الاجتماعي
النبذة الأولى: لمحة تاريخية عن وسائل الاعلام وتطورها
-الاتصال الإنساني محور عملية الاعلام
-الاعلام وسيلة جمع وألفة
-اللغة وسيلة الاتصال الأولى
-الخطابة وسيلة اتصال متطورة
-الخطابة وسيلة توجيهية وتربوية
-استغلال الخطابة لغايات انانية وللإفساد الجماهير
- العبرة من الماضي
-الكتابة كوسيلة من وسائل الاعلام
-الصحافة
-الكتاب
-الإذاعة
-التلفزيون
-السينما
-المعارض الثقافية والتربوية
-خلاصة البحث
النبذة الثانية : عملية الاتصال وتقنياتها في إيصال الرسالة التربوية المدنية
-الاعلام وتحقيق اهداف التربية المدنية
-وسائل نجاح الرسالة الإعلامية
-مدى تجاوب الانسان مع الرسالة الإعلامية التربوية
-الانسان يصنع عالمه
-استعانة الاعلام بالعلوم الإنسانية والاجتماعية
-دقة وصعوبة عملية الاعلام
-تقنيات الرسالة الإعلامية
أولا : مصدر الاتصال
ثانيا: المتصل
-الثقة بالمتصل او المرسل
-التقدير والمحبة للمتصل او المرسل
-ذوق المتصل او المرسل
-التحديث في وسائل الارسال وانتقاء المرسل
ثالثا: وسيلة الاتصال
-اقنية الاستقبال لدى المرسل اليهم
-اثر تفكير الجماعة في تفكير الفرد وموافقه
-دور الزعيم في إيصال الرسالة
-دور المشاعر والعاطفة في صياغة الرسالة
رابعا : مضمون الرسالة
خامسا : لغة الرسالة
سادسا : المرسل اليه
سابعا: صدى الرسالة وتكوين الرأي العام
-المتجاوب مها
-تعريف الرأي العام
-دور الاعلام في إيجاد الرأي العام المتجاوب
-مع الرسالة التربوية المدنية
ثامنا: ارتداد صدى الرسالة الى المرسل
تاسعا: تقييم صدى الرسالة واثرها
عاشرا: التعديل في الرسالة او في الوسيلة على ضوء التحليل والتقييم
خلاصة البحث
النبذة الثالثة : دور الاعلام في التنمية الاجتماعية وتغيير المواقف الاجتماعية
-في الماضي كانت المحافظة على الأوضاع الاجتماعية غاية الاتصال بالجماهير
-الاتصال المعاصر يرمي الى تطوير المواقف الاجتماعية محليا وعالميا
-تنمية الشخصية الإنسانية محور عملية التنمية الاجتماعية
-دور الاعلام في تعزيز الاقتصاد الوطني وحمايته
-دور الاعلام في تغيير البنية الاجتماعية
-دور الاعلام في التنمية لمواجهة التحولات الاجتماعية
-الدور الخاص للتلفزيون في العملية التربوية
-الخلاصة
القسم الثالث : البعد العملي للدراسة الحاضرة
-مقدمة
الفصل الأول : الأثر الفعلي للتربية المدنية في المجتمع الإنساني
-التوظيف التربوي لا يعطي ثماره بسرعة
-الصعوبة في تقييم اثار العملية التربوية
-الخلاصة
الفصل الثاني : الدراسة الميدانية لوضع التربية المدنية
-وسائل البحث الميداني
-الحاجة لأجهزة متخصصة
الفصل الثالث : التوظيف العلمي للدراسة الحاضرة